- فاطِمه الصفار
- Posts
- الرسالة الترحيبية
الرسالة الترحيبية
أهلاً بكِ .. في عالم الأمهات الطموحات
أهلاً أهلاً
تعالي شوفي معي هذا :
6 مايو 2016
وبعد ثلاثة أسابيع عادت لمقاعد الدراسة لتقول : وازنوا بين ما تحبون ؛لأن محاولة ترجيح أحدهم على الآخر "ضياع"
تاريخ منشور يعود لبنت قررت ترك الجامعة نتيجة الضغط الذي تعيشه بين الدراسة والأمومة
27 سبتمبر 2019
تكتب أيضاً أنها تخلت عن فكرة الموازنه وأصبح لديها نظام الأولوية ..
18 مايو 2022
تتحدث عن آمالها وأحلامها الكبيرة التي لا تعطيهم الأولوية ، ولا تبذل جهد اتجاههم
عن اغراءت النوم وإدمان الشاشات والتخبط والهرب من المسؤوليات ..
20 نوفمبر 2024
تكتب عن التطرف بأي جانب لا جدوى منه ، فـ لا الأمومة المكثفة و لا التخلي عن دورك كأم يعطيك الراحة والسعادة ، أنت أم وأكثر
4 مايو 2025
كتبت عن التسويف وأنها سابقاً كانت تجلد نفسها إن حصل ولكنها اليوم تحاول معرفة ( لماذا ) يعني الأسباب ..
لاحظتي شي ؟
هي جالسه تسولف معانا قصتها ، عن صراع الأمومة والطموح ، صراع النفس ومسؤولياتها
يعني تجربة بنت مع هذه الأمور ، تجربة امرأة مثل أي امرأة حالمة عندها مسؤوليات وشايله طموحها معاها .. التغيرات اللي مرت فيها من فكرة التخلي عن دراستها لتقدر تتفرغ للأمومة لعودتها وفكرة الموازنة ، اللي بعدها بعد تخلت عنها وجربت فكرة تخدمها أكثر ..
أنتِ بعد كذا ، فيه نسخ منك وفي أشياء كانت تخدمك واليوم ما عادت .. وهذا كله تتعلمين منه لتكوني أفضل نسخه منك يوم بعد يوم ..
وما يعني أنها ماعادت تخدمني يعني أنها ما كانت مفيدة !
فأنا البنت اللي في القصة ^_^ وجايه من المستقبل لأخبرك إني أحتفل بالدروس اللي تعلمتها كلها، وهنا أشاركك أياها؛لأني أحب أنسنة العلم \ التجارب الحياتية
كذا نستشعر فيها أكثر وقيمتها تكون أكبر ؛ لأنها حقيقية ، لأنها من ناس تشبهنا
أستاذي حسن مطر يقول : أخدم ظلك
يعني : أخدم النسخة اللي كنت عليها قبل فترة ، أخدم النسخة اللي وراك بخطوتين ، أحب هالمفهوم جداً أستشعر فيه بالقرب وأنوه هالاشخاص حاسين فيني وعارفين بشنو أمر لذلك ينفعوني بشكل أكبر ..
لذا هذا فحوى ما ستقرأينه في رسالتي البريدية التي ستصلك كل يوم أحد " لأنه بداية لكل أحد ^_^ "
و أوعدك أنها تحتوي على قيمة حقيقية ( وبعد اعرف إني بنقطع فترات لأني؛ أنجز وفق ايقاعي )
لو مهتمة لا تنسين تنقلين بريدي للرسائل الهامة

وعلى فكرة .. مو كذا أبداً هههههه فرفقاً بنفسك .
وَ إلى حيثُ السعي لتصبح الأحلام واقعاً
سلام ، سلام